فوائد بذور الصنوبر _دار مسنين _ الهنا
Contents
الصنوبر
*يعد الصنوبر من البُذور الصالحة للأكل من شجَرة الصّنوبر، ويمكن العثور عليها بسهولةٍ في مُعظم الأسواق، أو يُمكن إيجادها في العديد من الوصفات
*كما أنّها تستخدم بشكل واسعٍ في الأطعمة.
*وتُعتبر هذهِ البذور من الأغذية التي تمتلك العديد من الفوائدِ الصحيّة؛ إذ إنّها تحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من الألياف، والبروتينات، والدّهون الصحية غير المشبعة.
*ويُمكن تخزين هذه البذور لتناولها في أوقاتٍ مختلفةٍ؛ وذلك لأنَّ حصادهُ يكون في وقتٍ محددٍ، وتُخزَّن إما على درجة حرارة الغُرفة مدّة ثلاثة أشهرٍ، أو في الثّلاجة مدّة تخزين تصل إلى ستةِ أشهر.
فوائد بذور
الصنوبر تمتلك بُذور الصنوبر على العديد من الفوائِد الصحيّة على الرّغم من حجمها الصّغير.
*كما أنّ لها دورٌ كبيرٌ في العلاج، والوقاية من العديد من المشاكل الصحية، بالإضافة إلى استخدامه لأغراض الطّهي، ومن فوائِده الصحيّة ما يأتي:
-
تخفيف الوزن: إذ تقلل بذور الصنوبر من الشهيّة؛ وذلك لأنها تساعد على زيادة تركيز هرمون الكوليسيستوكينين.
-
الذي يثبط الشهية، وبالتالي فإن الشخص يشعر بالشبع بشكل سريع، مما يساعد على إنقاص الوزن، والوقاية من كثرة تناول الطعام.
-
-
غني بالبروتين: إذ تحتوي بذور الصنوبر على كميات كبيرة من البروتينات المهمة، والأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم؛ مثل: الأرجنين؛
-
الذي يمتلك خصائص مُضادة للأكسدة، ويُساعد على الوقاية من تشكُل جلطات الدم، كما يحتوي على حمض أميني آخر يُسمى اللايسين
-
الذي يُعتبر من الأحماض الأمينية المهمة لجسم الإنسان، لذلك فإنَّ إضافته إلى أنواع أخرى من المُكسرّات قد يُحسّن من المحتوى البروتيني.
-
-
غنيٌّ بمضادّات أكسدة: وذلك نظراً لاحتواء بذور الصُّنوبر على نسبةٍ عاليةٍ من مضادات الأكسدةِ
-
مثل: الكاروتينات، والكاتيشين، بالإضافة إلى مضاد أكسدة ويوجد بكمياتٍ أكبر مقارنةً بغيره
-
كما تُعدُّ هذه البُذور مُهمةً في التّخلُص من الجُذور الحرّة، والمساعدة على الحدّ من ظُهور الحُبوب، وعلامات الشيخوخة المُبكّرة.
-
-
تحسين الرُّؤية: إذ تحتوي بذور الصُّنوبر على مركبات الكاروتينات؛ التّي قد تُساعد على الوقايةِ من الأمراض التي قد تُصيب العين؛
-
مثل: الضُمور البقعيّ المرتبط بالسّن، مما يؤدي إلى تشكُل وتراكم الدّم، والسائل داخل الشبكيّة، وإلحاق الضرر بالعين.
-
-
حماية القلب: إذ تحتوي البذور على حمض الأولييك؛ الذّي لهُ دورٌ في التّقليل من خطرِ الإصابةِ بأمراض القَلب، وخَفض مستويات الكولسترول الدُهني؛
-
الذي يُعدُّ من المُسببات الرئيسية لهذه الأمراض، كما يحتوي على مُضادات أكسدة قوية تساعد على التخلص من الجذور الحرةالناتجة عن الضرر التأكسدي الذي يسبب إعاقة في تدفق
-
ووصول الدم إلى القلب، وبالتالي فإنه يسبب ضعفا في عضلة القلب، مما قد يؤدي لفشل هذه العضلة.
-
-
خالٍّ من الجلوتين: إذ يُعاني العديد من الأشخاص من حساسية القَمح، أو أمراض الاضطرابات الهضميّة من محدودية خياراتُهم من الأطعمة.
-
ويُعتبر الصنوبر أحد الخيارات التّي من الجيد تناولها، وذلك لعدم احتوائها على الجلوتين المُسبب للحساسية.
-
-
مصدرٌ جيدٌ للفيتامينات: إذ يُعتبر الصُّنوبر غنياً بمجموعةٍ من الفيتامينات كفيتاميات ب.
-
والتّي تشمل الفولات، وفيتامين ب5، وفيتامين ب3، وفيتامين ب6، وغيرها من الفيتامينات التّي تمتلك خصائص مُشتركة في زيادة عمليات الأيض في جسم الإنسان.
-
-
مصدرٌ غنيٌّ بالمعادن: إذ يُساعد تناول بذور الصُنوبر على مقاومة العديد من العوامل المُعدية؛
-
وذلك لاحتوائه على معادن ضروريةً لجسم الإنسان؛
-
مثل: الكالسيوم، والبوتاسيوم، والحديد، والمنغنيز، والمغنيسيوم، والزنك.
-
-
المصادر