ونحن فى دار مسنين نحرص دائما على مساعدة اهالينا فى الدار
ونقدم لكم اعراض مرض الايدز
مرض الإيدز :
يُعتبر مرض الإيدز من أكثر الأمراض المُزمنة الشّائعة في هذا العصر والتي تُشكّل خطراً على حياة الفرد لأنّه ينتج عن فيروس يؤثّر على عمل الجهاز المناعيّ داخل جسم الإنسان عن طريق تدمير خلايا الدَم البيضاء من النّوع فيُقلّل من قدرته على التَصدّي لمُسبّبات الأمّراض والجراثيم والفطريات وغيرها التي كان بإمكان الجسم التَصدّي لها فيُصبح الجسم أكثرَ عُرضةً للإصابة بأمراض خطيرة منها مرض السّرطان نتيجةً لذلك يُسمّى بفيروس نقص المناعة .
أعراض مرض الإيدز :
* قلُّصات البطن
* والغثيان
* والتقيّؤ
* الإسهال
* تضخّم الغدد الليمفاويّة في الرّقبة
* الحُمّى
* الصّداع
* آلام في العضلات
* آلام في المفاصل
* الطّفح الجلديّ
* التهاب الحلق
الإصابة بالإيدز في هذه المرحلة المُتأخّرة :
يضعُف جهاز المناعة ويُصبح المُصاب بفيروس نقص المناعة البشريّ مُصاباً بمرض الإيدز وتحدث الإصابة عندما ينخفض عدد خلايا الدّم البيضاء من النّوع إلى أقلّ من 200 خليّة كما
يُمكن تشخيص الإصابة بمرض الإيدز إذا أُصيب الشخص ببعض الأمراض الالتهاب الرئويّ قد لا يتمكّن المُصاب من معرفة أنّه قد أُصيب بفيروس نقص المناعة البشريّ إلا عند ظهور الأعراض الآتية:
* التعرّق الليليَ الإسهال المُتكرّر
* الشّعور بالتّعب الشّديد
* الحُمّى المُتكرّرة التي تمتدّ لأكثر من عشرة أيام
*كدمات أو نزيف غير مُبرّر
* انتفاخ الغدد الليمفاويّة في الفخذ أو الرّقبة بشكل كبير
* بقع أرجوانيّة على الجلد
* خَدَر وضعف الأطراف
* التهابات فطريّة في الفم والحلق أو المهبل
* ضيق في التنفّس
الوقاية :
* إجراء اختبارات الكشف عن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشريّ والأمراض الجنسيّة وتقديم المشورة حولها.
* الخِتان الطبيّ للذّكور ممّا يُقلّل من خطر العدوى بفيروس نقص المناعة البشريّ المنقولة عن طريق الاتّصال الجنسيّ بنسبة 60% تقريباً.
* التزام الشّخص المُصاب بفيروس نقص المناعة البشريّ بنظام علاجيّ فعّال مُضادّ للفيروسات القهقريّة.
* اتّخاذ تدابير الوقاية من قِبَل العاملين في مجال الرّعاية الصحيّة عقب تعرّضهم لوخز
الإبر في مكان العملوطلب المشورة الطبيّة وإجراء الإسعافات الأوليّة واختبار فيروس العوز المناعة البشريّ.
* التخلّص من انتقال فيروس العوز المناعيّ البشريّ من الأمّ إلى الطّفل ويمكن الوقاية من انتقال الفيروس في هذه الحالة بشكلٍ كامل تقريباً إذا ما وُفِّرت للأم والطّفل الأدوية المُضادّة للفيروسات القهقريّة خلال المراحل التي يُمكن للعدوى أن تنتقل فيها.
* استخدام معدّات الحقن المُعقّمة.